- دولي الكويت تعتلي صدارة ترتيب الميداليات في دورة الألعاب الرياضية الخليجية
- شرق أوسط أميركا تجدد الدعوة لتحقيق شامل وشفاف في اغتيال شيرين أبو عاقلة
- شرق أوسط الحكومة المغربية تقر قانون «إجازة الأبوة»
- محليات عبدالله الشاهين يدعو الى «صفحة جديدة»
- محليات الكويت تحصد 16 ميدالية منها 12 ذهبية في ختام منافسات السباحة في دورة الألعاب الخليجية
- محليات روح الدين: «الإعلام» مستعدة لتغطية انتخابات المجلس البلدي
- محليات «الداخلية»: «إدارة الجنسية» تستقبل من تعرضت وثائق جنسيتهم للتلف أو الفقد
- شرق أوسط «الصحة العالمية» تعقد اجتماعاً طارئاً لبحث تفشي «جدري القرود»
- شرق أوسط الإليزيه: محمد بن سلمان وماكرون ناقشا سبل تهدئة التوترات في المنطقة
- شرق أوسط الحكومة اللبنانية توافق على خطة للتعافي المالي
«أمن الخليج العربي 3».. إشادة كويتية بالتعاون الإعلامي بين الفرق الخليجية المشاركة
الغانم يوجه الدعوة لحضور جلسة خاصة الأحد المقبل
بلومبيرغ: الإمارات والسعودية.. أفضل الدول للعيش خلال الجائحة ؤ

بلومبيرغ: الإمارات والسعودية.. أفضل الدول للعيش خلال الجائحة ؤ
فيما أكدت وكالة بلومبيرغ، أن هناك العديد من البلدان أصبحت أكثر تصميماً على التعايش مع فيروس كورونا، وإعادة فتح اقتصاداتها، أشارت الوكالة إلى أن متحور أوميكرون شكل حقبة جديدة لإدارة الوباء على مستوى العالم.
وفي التصنيف الدوري لقائمة الدول الأفضل للعيش خلال وباء كورونا الذي نشرته بلومبيرغ، اليوم الخميس، حلت الإمارات والسعودية على رأس القائمة، حيث أثنى التقرير على جهود الإمارات والسعودية وقال، إنه بدلاً من تغيير استراتيجياتهما، استقرت الدولتان على سياسات مواجهة طويلة الأمد في التعامل مع الفيروس.
ؤوقالت الوكالة، أن تلك الجهود انعكست على تصنيف الإمارات التي احتلت المرتبة الأولى لشهر يناير والتي احتلت أيضًا المرتبة الأولى في نوفمبر، بينما شهدت المملكة العربية السعودية صيغة مماثلة من نسبة التطعيم المرتفع والتوقعات الاقتصادية القوية إذ ارتقت 18 مرتبة، واحتلت المركز الثاني في القائمة.
من جانب آخر، احتلت فنلندا، وهي الدولة الأكثر انفتاحا على السفر المركز الثالث في التصنيف.
ويعد تصنيف Covid Resilience أو «مرون كوفيد»، هو تقييم شهري للبلدان الذي يتم فيه التعامل مع الفيروس بشكل أكثر فاعلية مع أقل الاضطرابات الاجتماعية والاقتصادية.
وتعتمد «بلومبيرغ» في تصنيفها هذا على 12 مؤشرًا، مثل درجة احتواء الفيروس، وجودة الرعاية الصحية، ونسبة التطعيم، والوفيات الإجمالية والتقدم نحو استئناف السفر، إلى غير ذلك من المؤشرات التي تدل على نجاح سياسة هذه الدولة أو تلك في محاصرة وباء كورونا.
ويوضح هذا التصنيف كيف يستجيب أكبر 53 اقتصادًا في العالم لنفس التهديد.
