- محليات بنوك وشركات صرافة سألت «المركزي»: ماذا لو اكتشفنا تطابق اسم عميلنا مع غاسل أموال؟
- محليات تظلّمات «الثانوية» إلى الحفظ... كعادتها السنوية
- الرياضة كاف» يرجئ «أمم إفريقيا» إلى 2024
- محليات «البترول» سدّدت لـ «المالية» 550 مليون دينار من أرباحها المحتجزة
- مجلس الأمة «الجنايات» تحكم على مختلس «المواصلات»: السجن 7 سنوات.. والـ 6 ملايين دينار يردها 18 مليوناً
- محليات تعرُّض مدير «عمليات المطار» لحادث سير
- الاقتصاد «جي بي مورغان»: أسعار النفط قد تصل إلى 380 دولاراً للبرميل
- محليات «الجنح» تبرئ مغرداً من تهمة المساس بكرامة آخرين بعد مرافعة المحامي حسين العصفور
- شرق أوسط الأردن : نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5ر2 في المائة في الربع الأول
- شرق أوسط مصر تعلن رسمياً وفاة سيدتين بهجوم سمكة قرش
إعادة عميلين بجهاز حماية بايدن لأميركا.. بعد اعتداء في حالة سكْر في كوريا الجنوبية
واشنطن لا تستبعد فرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الروسي
دمشق عن مشروع تركي لإعادة مليون لاجئ سوري: ألاعيب عدوانية.. نرفضها

دمشق عن مشروع تركي لإعادة مليون لاجئ سوري: ألاعيب عدوانية.. نرفضها
أعلنت دمشق، الجمعة، «رفضها» تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في شأن عودة مليون لاجئ سوري إلى «مناطق آمنة» على الحدود بين البلدين، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
وتستضيف تركيا نحو 3،6 ملايين لاجئ سوري ويدعو عدد من أحزاب المعارضة التركية باستمرار إلى إعادتهم قسرا إلى سورية، وهو ما يعارضه أردوغان.
وكان الرئيس التركي أعلن مطلع مايو الماضي أنه يحضّر لـ«عودة مليون» سوري إلى بلدهم على أساس طوعي. ويريد أن يواصل بدعم دولي تمويل إنشاء مساكن وبنى تحتية في شمال غربي سورية، آخر منطقة معارضة لا تزال خارج سيطرة دمشق وتنشر أنقرة قوات فيها. وتدعم تركيا تلك «المناطق الآمنة» من أجل إبعاد الميليشيات الكردية عن حدودها ونقل لاجئين سوريين في تركيا إليها، والسماح لمعارضي الحكومة السورية بالعثور على ملاذ بدون دخولهم الأراضي التركية.
ونقلت وكالة «سانا» بيانا لوزارة الخارجية السورية قالت فيه «بعد تصريحات (أردوغان) حول إنشاء منطقة آمنة في شمال سورية تتكشف الألاعيب العدوانية ضد سورية ووحدة أرضها وشعبها».
وأضافت أن «حكومة الجمهورية العربية السورية ترفض بالمطلق مثل هذه الألاعيب».
ومنذ عام 2016 وبدء العمليات العسكرية التركية في سورية، عاد نحو 500 ألف سوري إلى «المناطق الآمنة» التي أنشأتها أنقرة على طول حدودها، بحسب اردوغان.
وأضافت الخارجية السورية أن «إنشاء مثل هذه المنطقة لا يهدف إطلاقاً إلى حماية المناطق الحدودية بين سورية وتركيا بل الهدف الأساسي هو استعماري وإنشاء بؤرة متفجرة».
وتم وضع الحجر الأساس لآلاف من المنازل وبنى تحتية أساسية لاستقبال اللاجئين السوريين في 3 مايو في منطقة سرمدا في ريف إدلب بحضور وزير الداخلية التركي سليمان صويلو الذي أكد أن 100 ألف منزل على الأقل ستكون جاهزة بحلول نهاية العام.
