- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
روحاني: «لا شك» أن أميركا ستعود لالتزاماتها وسترفع العقوبات
«الاستئناف»: إخلاء سبيل 4 متهمين في قضية ضيافة الداخلية.. بكفالة 10 آلاف دينار لكل منهم
«كان»: سرطان البروستاتا مرض شائع بين الرجال ويأتي ثانيا بعد القولون
«كان»: سرطان البروستاتا مرض شائع بين الرجال ويأتي ثانيا بعد القولون
كونت – أفادت الحملة الوطنية لمكافحة السرطان (كان) بأن سرطان البروستاتا من الأمراض الشائعة بين الرجال من كبار السن ويأتي في المرتبة الثانية بالتناوب مع سرطان القولون في الأمراض السرطانية الأكثر إصابة. جاء ذلك في محاضرة أقامتها حملة (كان) اليوم الخميس ضمن حملة التوعية بسرطان البروستاتا التي أطلقتها تحت شعار (بروا آباءكم بالصحة) وخصصت المحاضرة للهيئة التمريضية. وقال رئيس مجلس إدارة (كان) الدكتور خالد الصالح إن الحملة التي تأتي ضمن شهر التوعية بسرطان البروستات توجهت هذا العام للشباب تحت شعار (بروا أباءكم بالصحة) من أجل حث الأبناء للآباء والأجداد على عمل فحص (PSA) لزيادة معدل الشفاء. وأضاف الصالح أن الحملة نجحت في زيادة التوعية بنسبة 30 في المئة خلال السنوات الثماني الماضية وهذا انعكس على ارتفاع نسب الشفاء من سرطان البروستاتا. وشدد على دور وزارة الصحة ممثلة بإدارة التوعية في التعاون الممتاز مع حملات (كان) إيمانا من قيادات الوزارة بأهمية دور القطاع الأهلي في نشر ثقافة التوعية التي تصب في النهاية في مصلحة أهل الكويت. من جانبه قال طبيب التوعية في ادارة التوعية بوزارة الصحة الدكتور هاني شكري في المحاضرة إن المرض يصيب أيضا الشريحة الأقل عمرا لكن بنسبة قليلة مبينا أنه يصيب شخصا واحدا بين 2500 شخص في سن 45 بينما النسبة الأكبر تكون الإصابة في عمر السبعين. وأضاف شكري أن الهدف هو التركيز على أهمية الكشف المبكر الذي يعد الأمر الوحيد "الذي يوصلنا بعد الإصابة بالمرض إلى نتائج جيدة لأن الكشف المبكر يعني الكشف عن الإصابة في المراحل الأولى دون الدخول إلى مراحل جراحات الاستئصال الكبيرة حيث قد تكون النتائج بعد ذلك سيئة".