- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ترقية 198 ضابطا في الإطفاء
«الهلال الأحمر»: نعتز بشراكة المحسنين والقطاع الخاص على دعمهم المستمر لنا
مارلين مونرو.. نجمة مهرجان البندقية بعد ستة عقود على وفاتها
مارلين مونرو.. نجمة مهرجان البندقية بعد ستة عقود على وفاتها
أي أسرار قد تخفيها مارلين مونرو بعد ستة عقود على وفاتها؟ الجواب قد يحمله فيلم «بلوند» المنتظر خلال مهرجان البندقية السينمائي، والذي يعيد سرد أبرز محطات مسيرتها والنهاية المأسوية لنجمة قست عليها حياة الشهرة في هوليوود.
ويُقدَّم فيلم المخرج أندرو دومينيك في عرض عالمي أول ضمن المسابقة على جائزة «الأسد الذهبي».
وسيبدأ بثه عبر شبكة نتفليكس المنتجة للعمل في 28 سبتمبر، من دون عرضه في صالات السينما.
ويعرض «بلوند» قراءة جديدة بأسلوب نسوي لمسيرة نورما جين مورتنسون، الاسم الحقيقي لمارلين التي توفيت عام 1962 عن 36 عاماً بعدما أصبحت أيقونة في الثقافة الشعبية.
واستُلهمت حياتها في كثير من الأعمال الفنية، من لوحات أندي وارهول إلى فيلم «ماي ويك ويذ مارلين» لميشال وليامز قبل عشر سنوات، مروراً بروايات لكتّاب من أمثال نورمان مايلر.
ويضيء «بلوند» على النظام الذكوري في هوليوود، من دون تقديم إيضاحات عن لغز وفاتها المستمر حتى اليوم.
يستند العمل إلى رواية للأميركية جويس كارول أوتس، وهي سيرة متخيلة لكنها موثقة لحياة النجمة صدرت سنة 2000.
وعلى مر محطات المسيرة المضطربة لمارلين التي تعرضت خلالها لانتهاكات من الرجال وأوساط القطاع السينمائي والتي بحثت طوال حياتها عن حب مستحيل.
وتحيل هذه السيرة قارئها إلى أجواء أميركا في خمسينات القرن الماضي وبداية الستينات.
وتجسد دور النجمة الأشهر في تاريخ السينما، الممثلة الكوبية الصاعدة أنا دي أرماس البالغة 34 عاما والتي برزت خصوصا بدور «فتاة جيمس بوند» في فيلم «نو تايم تو داي»، وكممرضة في الفيلم البوليسي «نايفز أوت».
هذا الدور الذي واجهت دي أرماس بسببه انتقادات متصلة بلكنتها الإسبانية، قد ينقل الممثلة إلى فئة جديدة.