- محليات الإعلام إبداع... والإبداع لا يعرف القيود
- محليات 597 «مُخالعة» بعد «الاستشارات الأسرية»
- محليات 400 حالة تزوير بـ «إقامة الجهراء»
- محليات وزارة الخارجية تؤكد بأن باب المفاوضات مع الفلبين لم يغلق و لا يزال مفتوحا
- محليات «الشؤون» تدرس تعديل لائحة «غسل الأموال»
- شرق أوسط سلطان عمان يدعو لدى وصوله إلى طهران لإزالة العقبات أمام تطوير التعاون المصرفي مع إيران
- محليات إعفاء الشحنات الشخصية من الإحالة إلى «هيئة الصناعة»
- محليات جمعية المعلمين بعد الحكم بسجن مديرها المالي السابق 20 عاماً: ارتبنا في تصرفاته
- محليات «المعلمين» بعد سجن مديرها المالي السابق: تصرفاته «مريبة»
- شرق أوسط بيان سعودي أميركي: طرفا الصراع بالسودان انتهكا الهدنة مما أعاق وصول المساعدات الإنسانية
الحميدي السبيعي نقلا عن الفارس: تأجيل أقساط «الائتمان» لمن لم يصله التيار من سكان غرب عبدالله المبارك
«الجنايات» تُحيل قاتلة زوجها في «المسايل» إلى «النفسي» لبيان قواها العقلية
لقاح جديد.. يحقق استجابة مناعية أقوى بـ 10 مرات من الموجودة لدى الناجين

لقاح جديد.. يحقق استجابة مناعية أقوى بـ 10 مرات من الموجودة لدى الناجين
يقول علماء أميركيون إنهم طوروا لقاحًا تجريبياً مرشحاً لمكافحة فيروس كورونا، وهو أقوى بكثير من اللقاحات الأخرى التي قاربت اجتياز المراحل النهائية للاختبارات.
وفي التجارب التي أجريت على الفئران، قال فريق من كلية الطب بجامعة واشنطن إن لقاحها أثار استجابة مناعية للعدوى، أقوى 10 مرات من الموجوة لدى الناجين من فيروس كورونا.
وعلاوة على ذلك، فقد أثار أيضًا استجابة خلايا الذاكرة القوية، حيث يتذكر الجسم الفيروس لإنتاج الأجسام المضادة بسرعة أكبر في حالة الإصابة.
لا يتطلب تخزينا
ويقول الفريق إن اللقاح الجديد لا يتطلب تخزينًا في المجمدات مثل اللقاحات التي تصنعها الشركات الأخرى، مما يجعل إنتاجه وشحنه أسهل في جميع أنحاء العالم.
واللقاح جديد الذي طوره فريق الباحثين في جامعة واشنطن للطب، أنتج أجساماً مضادة معادلة أكثر بعشر مرات من الأشخاص الذين نجوا من العدوى في تجارب الفئران.
جسيمات نانونية
وأكد الدكتور نيل كينج، الأستاذ المساعد في الكيمياء الحيوية في كلية الطب بجامعة واشنطن: «نأمل أن تساعد منصة الجسيمات النانوية لدينا في مكافحة هذا الوباء الذي يسبب الكثير من الضرر لعالمنا».
وقال إن فعالية واستقرار وإمكانية تصنيع هذا اللقاح المحتمل تميزه عن العديد من اللقاحات الأخرى قيد الاختبار.
وتحاكي الجسيمات النانوية، سواء كانت طبيعية أو صناعية، السمات الهيكلية للفيروسات، والتي غالباً ما تكون في حد ذاتها بحجم النانو.
وهذا يجعل من السهل على الجسيمات النانوية أن تتشكل حسب حجم وشكل مستقبلات الفيروس.
ويعرض اللقاح 60 نسخة من مجال ربط مستقبلات الفيروس التاجي، والذي يسمح له الفيروس بالالتصاق بمستقبلات الجسم للدخول إلى الخلايا.
