- محليات الإعلام إبداع... والإبداع لا يعرف القيود
- محليات 597 «مُخالعة» بعد «الاستشارات الأسرية»
- محليات 400 حالة تزوير بـ «إقامة الجهراء»
- محليات وزارة الخارجية تؤكد بأن باب المفاوضات مع الفلبين لم يغلق و لا يزال مفتوحا
- محليات «الشؤون» تدرس تعديل لائحة «غسل الأموال»
- شرق أوسط سلطان عمان يدعو لدى وصوله إلى طهران لإزالة العقبات أمام تطوير التعاون المصرفي مع إيران
- محليات إعفاء الشحنات الشخصية من الإحالة إلى «هيئة الصناعة»
- محليات جمعية المعلمين بعد الحكم بسجن مديرها المالي السابق 20 عاماً: ارتبنا في تصرفاته
- محليات «المعلمين» بعد سجن مديرها المالي السابق: تصرفاته «مريبة»
- شرق أوسط بيان سعودي أميركي: طرفا الصراع بالسودان انتهكا الهدنة مما أعاق وصول المساعدات الإنسانية
زمن فوضى تحليلات الأسهم انتهى... برخصة ورقابة
الأمير محمد بن سلمان يشهد سباق «فورمولا إي» الدرعية 2023
«رانارا»... ترفع أعداد الفيلبينيات اللاجئات للسفارة

«رانارا»... ترفع أعداد الفيلبينيات اللاجئات للسفارة
فيما أعلنت الحكومة الفيلبينية إنها ستتخذ خطوات بالتنسيق مع الكويت في شأن مقتل العاملة المنزلية «رانارا» التي عُثر على جثتها في السالمي، تزايدت الدعوات في مانيلا لحظر إرسال العمالة إلى الكويت وإعادة النظر في الاتفاقية الثنائية بين البلدين.
وكشفت مصادر مطلعة لـ«الراي» أن الفيلبين أعادت قبل أيام إلى الكويت، القنصل العمالي ناصر مصطفى لمتابعة قضية العمالة المتكدسة في الملجأ الحكومي والسفارة، وأيضاً من أجل متابعة قضية مقتل العاملة المنزلية.
ورجحت المصادر أن تتسبب هذه الجريمة بـ«ارتفاع حالات هروب العاملات المنزليات عند حدوث أدنى مشكلة مع صاحب العمل، إذ إن بعضهن لم يعدن واثقات بأنهن محميات من الاعتداء»، مشيرة إلى أن هذا الترجيح سببه تسجيل حالات هروب خلال الأيام القليلة الماضية «لأسباب واهية».
وفي هذا السياق، كشف عاملون في مكاتب العمل أن «إحدى العاملات اتصلت بالمخفر لأن كفيلها رفع صوته عليها، وأخرى ادّعت أن كفيلتها ضربتها من دون وجود أي آثار عليها تدل على ذلك، وأيضاً بحسب التقرير الطبي».
وحذرت المصادر من أن استمرار هذه التصرفات من العاملات قد يحول علاقتهن مع أهل المنزل إلى «علاقة تعاقدية بحتة وليست إنسانية بالدرجة الأولى كما هي حالياً»، مطالبة بضرورة توعية العاملات بهذا الأمر وعدم التصعيد، وكذلك عدم محاولة التصيّد بسبب أخطاء قد تحدث عن غير قصد أحياناً من قبل الطرفين.
وأوضحت أن هذه الأزمة ستستمر طالما لم تزل الأسباب التي تؤدي لهروب العاملات، وهي «عدم وجود وثيقة تأمين قانوني يضمن لهن الحصول على مستحقاتهن كاملة، ورفض استقبال مركز الإيواء لمن سجل بحقها تغيب مضى عليه 6 أشهر، مما يؤدي لتكدسهن في السفارة».
