- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
هزة أرضية بقوة 4.6 درجات تضرب كهرمان مرعش جنوبي تركيا
بايدن: إصدار الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق بوتين.. مبرر
شرطة باكستان دخلت منزل رئيس الوزراء السابق أثناء توجهه للمثول أمام القضاء
شرطة باكستان دخلت منزل رئيس الوزراء السابق أثناء توجهه للمثول أمام القضاء
قال مسؤولون في الحزب السياسي الذي يتزعمه رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان إن الشرطة دخلت منزله في لاهور، اليوم السبت، بينما وصل خان إلى العاصمة إسلام اباد.
يأتي هذا بعد أيام من المواجهة والاشتباكات العنيفة بين الشرطة وأنصار خان في محيط العقار حيث حاولت الشرطة اعتقال رئيس الوزراء السابق يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان لرويترز قبل ساعات من مثوله أمام محكمة أصدرت مذكرات للقبض عليه إن ردود الفعل على اعتقاله أو محاولة قتله ستكون قوية وعلى مستوى البلاد.
وقال «حياتي مهددة أكثر من ذي قبل» مضيفا أنه يشعر بالقلق إزاء رد الفعل على اعتقاله أو أي محاولة لاغتياله.
وأضاف «أشعر أنه سيكون هناك رد فعل قوي جدا وسيكون رد فعل على مستوى باكستان».
وقاد أسطورة الكريكيت السابق احتجاجات في عموم البلاد بعد الإطاحة به من السلطة العام الماضي، ويواجه عددا كبيرا من الدعاوى القضائية.
وحاولت الشرطة القبض عليه يوم الثلاثاء لكن دون جدوى مما أدى إلى اشتباكات عنيفة مع أعضاء في حزبه.
وقال خان (70 عاما) في مقابلة بمنزله في لاهور قبل التوجه إلى إسلام اباد في وقت مبكر من اليوم السبت إنه شكل لجنة لقيادة حزب حركة الإنصاف الذي ينتمي إليه في حالة اعتقاله.
وأشار إلى أنه يواجه 94 قضية.
وأضاف خان الذي أصيب بطلق ناري خلال تجمع انتخابي في نوفمبر أن خصومه السياسيين والجيش يريدون منعه من خوض الانتخابات المقررة في وقت لاحق من هذا العام، لكنه لم يقدم أدلة على ذلك.
ولم يرد الجيش ولا الحكومة على طلبات تعليق.
ونفت حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف أنها تقف وراء القضايا ضد خان.
وقال الجيش، الذي يلعب دورا كبيرا في باكستان حيث تولى السلطة فيها لقرابة نصف تاريخها الممتد منذ 75 عاما، إنه لا يزال محايدا فيما يتعلق بالسياسة.
وقال خان إنه لا يوجد سبب لاحتجازه الآن في ضوء الإفراج عنه بكفالة في جميع القضايا.
وفي حالة إدانته في أي من القضايا، فمن الممكن صدور قرار استبعاده من خوض الانتخابات المقررة في نوفمبر.