- شرق أوسط احتكاك بحري بين واشنطن وبكين غداة «مواجهة» جوية
- محليات رئيس الوزراء: نفخر ونعتز بالإنجازات التي حققتها الكويت بسواعد أبنائها الرياضيين
- محليات النيابة تأمر بضبط وإحضار 5 مرشحين بينهم 3 نواب سابقين في «شراء الأصوات»
- محليات تقرير القوات الخاصة حول «أحداث المركزي»
- محليات 3 رواتب ونصف حداً أقصى لمكافأة «النفط» التشجيعية
- شرق أوسط نتنياهو يتهم وكالة الطاقة الذرية بالرضوخ لإيران
- شرق أوسط الحرس الثوري: العد العكسي لزوال الصهاينة.. بدأ
- شرق أوسط السعودية وروسيا وأنغولا ونيجيريا تعلن مواصلة الخفض الطوعي لإنتاج النفط حتى نهاية 2024
- شرق أوسط مصر وموريتانيا تدعوان إلى التوقف الفوري لإطلاق النار في السودان
- محليات بلدية الكويت: فرق إدارات النظافة أنهت استعداداتها ليوم الاقتراع
السعودية وروسيا تؤكدان التزامهما بقرار أوبك + بخفض الإنتاج حتى نهاية 2023
«الإسكان والعقار» البرلمانية تناقش الاقتراح بتأسيس بنك الإسكان
كان محكوما بالسجن 400 عام.. براءة متهم من قضية سطو مسلح

كان محكوما بالسجن 400 عام.. براءة متهم من قضية سطو مسلح
قضت محكمة أميركية هذا الأسبوع ببراءة رجل من فلوريدا كان يقضي 400 عام في السجن بتهمة السطو المسلح، بعدما توصل القضاء لمعلومات جديدة غيرت مسار القضية.
وقضى سيدني هولمز، 57 عاما، أكثر من 34 عاما خلف القضبان لسرقة سيارات عام 1988 بالقرب من مدينة فورت لودرديل، والتسبب بوفاة أشخاص.
وتقدم هولمز في عام 2020 بطلب لوحدة متخصصة بإعادة مراجعة القضايا التي يصرّ المتهمون فيها على أنهم أبرياء.
ومنذ ذلك التاريخ، عمل محامون على التدقيق في المعلومات التي جمعت بالقضية الخاصة بهولمز، وتوصلوا إلى أن الشهادات التي سجلت كانت متحيزة وغير دقيقة.
كذلك اكتشف المدافعون عن هولمز أن السيارة التي كان يقودها والتي اعتبرت دليلا في القضية، كون شهود رصدوها وقت ارتكاب السطو المسلح، لم تكن ذات المركبة المستخدمة في العملية وإنما شبيهة لها من حيث الطراز.
ورغم إصرار هولمز على وجود ستة أشخاص شاهدوه في منزل والديه وقت الحادثة، إلا أن الشرطة وقتها لم تصغ لادعائه.
ومن نقاط الضعف في الأدلة الخاصة بالقضية، عرض مجموعة من الصور على شاهد كان حاضرا وقت وقوع السطو المسلح، وتركيز المحققين على هولمز، وإعادة عرض صوره مرات عديدة للإيحاء بانتقائه.
وقال هولمز للصحافيين بعد إطلاق سراحه: «لم أفقد الأمل أبدا. علمت أن هذا اليوم سيأتي عاجلا أم آجلا».
