- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
السفير طارق البناي يقدم نسخة من أوراق اعتماده سفيراً غير مقيم لدى جزر البهاما
«الأوقاف» تدعو «البدون» إلى مراجعة حملات الحج خلال 48 ساعة
فرنسا.. نقل منفذ حادثة الطعن في مدينة أنسي إلى مصحّ عقلي
فرنسا.. نقل منفذ حادثة الطعن في مدينة أنسي إلى مصحّ عقلي
أفادت مصادر قضائية، أمس الأربعاء، أنّ اللاجئ السوري الذي طعن الأسبوع الماضي في حديقة على ضفاف بحيرة آنسي في جبال الألب الفرنسية، ستّة أشخاص، بينهم أربعة أطفال، نُقل من سجن إلى مصحّ عقلي قرب مدينة ليون.
وقالت المصادر لوكالة فرانس برس إنّ المتّهم عبد المسيح حنون نُقل إلى وحدة فيناتير الطبية المجهّزة في برون بالقرب من ليون (وسط شرق).
وكانت السلطات أودعت عبد المسيح الحبس الاحتياطي في سجن أيتون بمنطقة سافوا، حيث احتُجز في زنزانة مجهزة لمنع حالات الانتحار.
وأوقف المتّهم بعد أن زرع الرعب صباح الخميس في حديقة تقع على ضفاف بحيرة آنسي، حيث طعن ستة أشخاص هم بالغان وأربعة أطفال صغار.
وإثر توقيفه، وُجّهت إليه تهم تتعلق بـ«محاولات قتل» وأودع الحبس الاحتياطي، من دون أن يتيح التحقيق حتى الآن فهم دوافع تصرفه.
وبعد أن فرّ من بلاده التي غرقت في الحرب، حصل عبدالمسيح ح. في نهاية 2013 على تصريح إقامة دائمة في السويد، حيث مُنح حقّ اللّجوء.
وأكّدت المدّعية العامّة في آنسي لين بونيه-ماتيس أنّه وقت تنفيذه هجومه لم يكن المتّهم «تحت تأثير مخدّرات ولا تحت تأثير كحول».
وأضافت «في الوقت الراهن لم يظهر أيّ دافع إرهابي».
وحين نفّذ هجومه سمعه شهود عيان يذكر زوجته وابنته وينطق باسم يسوع المسيح.
والسبت أكّدت المدّعية العامّة أنّ حياة الجرحى الستة لم تعد في خطر.