- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
بايدن: يجب أن تدفع روسيا «ثمنا طويل الأمد» لغزو أوكرانيا
وزير الخارجية العماني بحث مع وزير النفط الإيراني تطوير التعاون في مجال الطاقة
«الشفافية»: الهيئة العامة للديمقراطية استحقاق وطني عاجل
«الشفافية»: الهيئة العامة للديمقراطية استحقاق وطني عاجل
في تعليق على سير العملية الانتخابية لانتخاب أعضاء المجلس البلدي 2022 قال رئيس مجلس ادارة جمعية الشفافية الكويتية ماجد مفرج المطيري أن العلامة الفارقة في هذه الانتخابات هي التنظيم والتفاعل والاستجابة التي لمسناها من وزارة الداخلية وهو جهد يستحق الإشادة والشكر.
في حين ذكر المطيري أن نسبة المشاركة الضعيفة في الانتخابات البلدية ترجع في تقديرنا لعدة أسباب أولهما أن أعداد الناخبين في الدائرتين السابعة والعاشرة لم تدرج ضمن كشوف الناخبين وخرجت تلقائياً عند احتساب نسبة المشاركة وذلك لعدم وجود انتخابات بهما نظراً لتزكية المرشحين عن تلك الدوائر، وثانياً أن نسبة المشاركة اجمالاً في الانتخابات البلدية أصبحت متدنية خصوصا بعد صدور القانون رقم «5» لسنة 2005 والذي قلص من صلاحيات أعضاء المجلس البلدي
بالإضافة إلى أنه وفقاً للتحديث الأخير في سجلات الناخبين في مارس 2022 تبين خروج «10» مناطق سكنية من كشوف القيود الانتخابية لعدم إدراجها ضمن الدوائر الانتخابية و هي: مدينة جابر الأحمد ومدينة صباح الأحمد وشمال غرب الصليبيخات وأبو فطيرة والنهضة وأبو الحصانية وأنجفة والمسايل والوفرة السكنية ومدينة صباح الأحمد البحرية.
وعلى ذلك وجد ما يقارب 7 آلاف مواطناً ومواطنة تتراوح أعمارهم بين 20 و24 سنة في المناطق العشر أنفسهم محرومين من القيد الانتخابي وبالتالي حرمانهم من المشاركة في الانتخابات البلدية، ما يفتح الباب على مصراعيه أمام عدة تساؤلات أهمها من الجهة المسؤولة عن حرمانهم من ذلك الحق الدستوري الأصيل.
وأكد المطيري أن تحتاج الديمقراطية الكويتية عموماً، وإدارة العملية الانتخابية خصوصاً مجموعة من التشريعات والسياسات لتطويرها وتحسينها، وهي مسؤولية تقع على عاتق كل من مجلس الأمة ومجلس الوزراء في الفترة القريبة القادمة ومنها: مراجعة نظام وحدود الدوائر وآليات التصويت بما يحقق المزيد من العدالة، ومراجعة نظام الترشح الفردي والجماعي بما يعزز من المواطنة والتواصل بهدف تحقيق التنمية وكذلك العمل على اصدار قانون الهيئة العامة للديمقراطية وهي الجهة المعنية بإدارة الانتخابات العامة، ومراقبة الإنفاق الانتخابي، والدعاية والإعلام الانتخابيين، والتصويت للمقيمين خارج الكويت، وعمليات الفرز، ومشاركة المجتمع، واستطلاعات الرأي والصمت الانتخابي، بالإضافة إلى نشر الثقافة الديمقراطية.