- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
رومانوسكي: تعرفتُ عن كيفية وصول الشركات الخاصة في الشرق الأوسط إلى الفضاء
نوفاك: أسعار الغاز الحالية لا تعكس العوامل الأساسية للسوق
إيران تتوقع استئناف المحادثات النووية في فيينا «قريبا»
إيران تتوقع استئناف المحادثات النووية في فيينا «قريبا»
كد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان من موسكو، أمس الأربعاء،أنه يتوقع استئناف المفاوضات في شأن اتفاق بلاده النووي في فيينا «قريبا».
وقال بعد محادثات أجراها مع نظيره الروسي سيرغي لافروف «أكدت أننا نضع اللمسات الأخيرة حاليا على المشاورات في هذا الصدد وسنستأنف قريبا مفاوضاتنا في فيينا».
وأكد لافروف أن إيران «مستعدة» لذلك، وأن «المجتمع الدولي ينتظر من الولايات المتحدة عودتها إلى شرعية الاتفاق النووي وإلغاء القيود غير القانونية التي تستهدف» طهران.
في طهران، أعلن الناطق باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي محمود عباس زاده مشكيني الأربعاء في تصريح لوكالة تسنيم أن «الرسائل والإشارات الواردة من الأطراف الغربية تظهر أن جولة جديدة من المحادثات ستستأنف في الأيام المقبلة».
وأوضح أن المباحثات ستبقى تحت إدارة وزارة الخارجية، وبإشراف من المجلس الأعلى للأمن القومي الذي يعود إليه رسم السياسات العامة للبلاد.
وفي وقت سابق الأربعاء، اعلنت وزارة الخارجية الروسية أن لافروف تحدث مع نظيره الأميركي، أنتوني بلينكن، وبحثا مسألة استئناف المفاوضات. ومنذ انتخاب الرئيس الايراني الجديد إبراهيم رئيسي في يونيو الفائت، توقفت محادثات فيينا. ولطالما اكدت ايران رغبتها باستئنافها.
ونصّ الاتفاق النووي الذي أبرم في فيينا العام 2015، على رفع جزء من العقوبات الغربية والأممية على إيران في مقابل التزامها عدم تطوير أسلحة نووية وتخفيض كبير في برنامجها النووي ووضعه تحت رقابة صارمة من الأمم المتحدة.
لكن بعد الانسحاب أحادي الجانب للأميركيين من الاتفاق العام 2018 في عهد الرئيس دونالد ترامب، تخلت طهران تدريجاً عن معظم التزاماتها.