- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الكويت ثاني أرخص المدن الخليجية في تكلفة معيشة الوافدين
السفارة الهندية لدى البلاد تطلق حملة لتسجيل أبناء الجالية العالقين
إيران تتهم أميركا بالتدخل في شؤونها بعد انتقادات لانتخابات الرئاسة
إيران تتهم أميركا بالتدخل في شؤونها بعد انتقادات لانتخابات الرئاسة
اتهمت إيران، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة بالتدخل في شؤونها بعد قولها إن الانتخابات الرئاسية التي أجريت يوم الجمعة لم تكن حرة ولا نزيهة، بينما تبادلت الأطراف السياسية الاتهام بالمسؤولية عن تراجع إقبال الناخبين إلى مستويات قياسية وارتفاع عدد الأصوات الباطلة.
وحقق إبراهيم رئيسي، وهو قاض متشدد يخضع لعقوبات أميركية لاتهامه بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، الفوز كما كان متوقعا، بعد سباق اتسم بعزوف الناخبين عن المشاركة بسبب الصعوبات الاقتصادية والقيود السياسية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أمس الاثنين إن الولايات المتحدة ترى العملية التي أصبح إبراهيم رئيسي من خلالها رئيسا منتخبا لإيران «مصطنعة للغاية»، وأكد أن واشنطن لا ترى هذه الانتخابات حرة أو نزيهة.
ورفضت طهران هذه الانتقادات.
ونقلت وسائل إعلام رسمية عن الناطق باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي قوله «نعتبر هذا البيان تدخلا في الشأن الداخلي للبلاد وانتهاكا للقوانين الدولية، ومن هنا ندين ونستنكر هذه التصريحات».
وأضاف أن الحكومة الأميركية «ليست في وضع يؤهلها لإبداء الرأي في نتائج الانتخابات في إيران أو أي بلد آخر».
وأمس الاثنين، دعا نحو 150 من المسؤولين السابقين في الأمم المتحدة وخبراء دوليون في مجال حقوق الإنسان والقانون في رسالة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في مقتل آلاف المعتقلين السياسيين الإيرانيين خارج نطاق القضاء في 1988 وهو ما يواجه رئيسي اتهامات بالضلوع فيه.
وردا على سؤال في شأن اتهامه بالضلوع في عمليات القتل المذكورة، قال رئيسي للصحافيين «إذا دافع القاضي أو ممثل الادعاء عن أمن الناس فينبغي الإشادة به.. أنا فخور بأنني دافعت عن حقوق الإنسان في كل منصب توليته حتى الآن».